سلة التسوق
سلة التسوق الخاصة بك فارغة!
445068
هذه رواية ليست وداعًا، بل لقاء متجدد في ذاكرة كل أم، وكل قلب عرف معنى الفقد، واختبر عمق الحب.
أرواح أطفالنا لا تموت، بل ترتقي، وتزهر فينا قوة لا يفهمها سوانا.
أنا لم أخسرهم، بل أعادهم الله تعالى إلى الجنة، إلى موطنهم الأول، مروا في حياتي ليعلموني الحب الحقيقي وتركوا فيّ أثرًا لا يُمحى.
إلى كل من قرأ وشعر ودمعت عيناه أقول:
"كنتم شهودًا على حياة ما زالت تنبض، ومازالت ضحكة محمود وصوت زين يملآن العالم، لأنهما ملائكة للأبد."
سلة التسوق الخاصة بك فارغة!